تركت الأزمة التي تتعرض لها سوريا منذ عشر سنوات ، آثارا بالغة على السكان المحليين بمن فيهم المسيحيون ، الذين باتت نسبة خمسة وثمانين بالمائة منهم تحت خط الفقر ، في وقت يتفشى فيه أيضا وباء الكورونا ، والكنيسة تبذل كل ما بوسعها لإغاثة ما تبقى من الوجود المسيحي هناك .
اترك رد