بعد التوتر المتزايد الذي يهدد السلام في أوكرانيا وأمن القارة الأوروبية والعالم أجمع،
لقد سمعنا دعوة قداسة البابا فرنسيس للصلاة من أجل السلام، واليوم أقمنا في كنيستنا ساعة سجود وصلاة للرب يسوع كي ينزع، بسلاح محبته، كل أسلحة النار والصراع، وأن يشجع كل ذي إرادة صالحة للعمل جديا وفعلياً على خلق عالم أكثر أماناً وأكثر تضامناً.
بعد 10 سنوات من الخبرة مع آثار الحرب، نعرف ما هي عواقبها على العالم بأسره، وخاصة على الفقراء والعُزل.
لا نريد أن نزيد المعاناة والجوع والتشرد والهجرة والموت، بل نرغب في تقوية أواصر التعاون والوحدة والمشاركة بين جميع الشعوب، أعضاء الأسرة البشرية نفسها.
اترك رد